هو فلاد تيبيش الثالث حاكم رومانيا وأحد أعضاء عصبة التنين , وهي عصبة من أمراء ونبلاء رومانيا هدفها وقف المد الإسلامي لأوروبا والبقاء على الحكم المسيحي هناك
تم اسقاط داكول عن عرشة بسبب مؤامرات من أعداءه في ولاكيا وملك المجر
ثم عاد الى عرشه مرة أخرى بمساعده السلطان مراد الثاني , على أنه سيكون حليفاً للمسلمين
وهذا ما كان ظاهراً تعلم الطفلين في ظل الخلافة مختلف العلوم واللغة والقرآن والفروسية وكلاهما كان بارعاً وتحديداً فلاد
أخيه رادو اعجب بالإسلام وأسلم وأصبح واحداً من جيش المسلمين
أما فلاد عندما كبر عاد ليكون حاكماً لبلده بعد وفاة أبيه
وكان فلاد يغار ويحقد على السلطان محمد الفاتح وما ان ظهرت قوة السلطان محمد وفتح القسطنطينية
إلا وقد ظهر أيضاً حقد فلاد وبغضه ورغبته في الحكم المطلق والتمرد على الخلافة الإسلامية
استخدم فلاد العقيدة المسيحية لجلب الدعم المادي والمعنوي من المسيحين الذي يعيشون في بلاده
وبالرغم انه كان يظهر مسألة العقيده أنها ما يهمه إلا انه كان يغري كل فرقة من فرق المسيحية أنه سينضم لها فقط ليحصل على المال والقوة والسلطة للتمرد على الخلافة الإسلامية
التي ما كان ليملك لا هو ولا أبيه بدونها
ولكي يثير الرعب في نفوس الجميع أصبح يخزوق الناس كوسيلة للقتل لا يفرق هل هم رجال نساء أطفال مسلمين نصارى لم يهمه دين ولا جنس ولا سن أصبح طاغية متعطش للدماء يقتل النساء ويجبر أبنائهم على أكل لحوم امهاتهم
وضع على الخوازيق ما يقارب الـ 100 الف انسان
ومن هنا أصبح يلقب بفلاد داركولا أي فلاد ابن التنين أو ابن الشيطان
هنا ظهر القائد الشجاع رادو بن فلاد الثاني نعم هو أخوه الذي يعرفه ويوازيه في القوة والفكر والذكاء هذا القائد الشريف المختلف عن أخيه تماما قاد جيشاً اسلامياً لتخليص الناس من بطش هذا الطاغية المتعطش للدماء
وتم هزيمة جيش فلاد و حاول الفرار و الإستعانة بقادة المسيحية لكن الجميع رفض مساعدته بسبب طغيانه وايذاءه لهم
وقطعت رأسه ووضع على خازوق ويقال تم الطواف بها ليكون عبره لمن بعده
ثم مع الوقت أصبح الامر مجرد العوبه بين صناع الأفلام كل منهم يصنع قصة مختلفه
الى أن حدث في عام 2014 كارثة لتزوير التاريخ
تم صنع فيلم Dracula Untold داركولا غير المروي وتم مزج اسطورة مصاصي الدماء مع الحقائق التاريخية ثم تزوير الأمر وتصوير فلاد كبطل كان يريد التصدي لجيش المسلمين وليس انه طاغية تم تحرير الناس منه بمساعدة جيش المسلمين.
فلاد طفلاً
ولد فلاد عام 1431 في ترانسلفنيا في مملكة المجر وكان توقيت عصيب على بلاده , فقد كانت هناك مؤامرات لإنتزاع الحكم من والده وعلى الطرف الآخر فتوحات الخلافة الإسلاميةدراكول أو دراجول فلاد الثاني
اشتهر فلاد الثاني والد فلاد بإسم دراكول او دراجول ومعناه في اللغة اللاتينية التنين , وفي الرومانية الحديثة تعني الشيطانتم اسقاط داكول عن عرشة بسبب مؤامرات من أعداءه في ولاكيا وملك المجر
ثم عاد الى عرشه مرة أخرى بمساعده السلطان مراد الثاني , على أنه سيكون حليفاً للمسلمين
فلاد وأخيه في ظل الخلافه
أرسل فلاد الثاني ابنيه رادو وفلاد الثالث للتعلم في دولة الخلافه واعدادهم لفهم طبيعة المسلمين وكيفية التعامل معهم كحلفاءوهذا ما كان ظاهراً تعلم الطفلين في ظل الخلافة مختلف العلوم واللغة والقرآن والفروسية وكلاهما كان بارعاً وتحديداً فلاد
أخيه رادو اعجب بالإسلام وأسلم وأصبح واحداً من جيش المسلمين
أما فلاد عندما كبر عاد ليكون حاكماً لبلده بعد وفاة أبيه
فلاد والسطان محمد الثاني
فلاد والسلطان محمد الفاتح كانوا يتربيان معاً في ظل الخلافة الإسلامية تحت أعين السلطان مراد والد السلطان محمد الفاتحوكان فلاد يغار ويحقد على السلطان محمد الفاتح وما ان ظهرت قوة السلطان محمد وفتح القسطنطينية
إلا وقد ظهر أيضاً حقد فلاد وبغضه ورغبته في الحكم المطلق والتمرد على الخلافة الإسلامية
استخدم فلاد العقيدة المسيحية لجلب الدعم المادي والمعنوي من المسيحين الذي يعيشون في بلاده
وبالرغم انه كان يظهر مسألة العقيده أنها ما يهمه إلا انه كان يغري كل فرقة من فرق المسيحية أنه سينضم لها فقط ليحصل على المال والقوة والسلطة للتمرد على الخلافة الإسلامية
التي ما كان ليملك لا هو ولا أبيه بدونها
فلاد المخزوق
فلاد كان قائد عسكري قوي وكان يعلم جيداً نقاط ضعف الجيش الإسلامي وحقق انتصارات كثيرة عليهمولكي يثير الرعب في نفوس الجميع أصبح يخزوق الناس كوسيلة للقتل لا يفرق هل هم رجال نساء أطفال مسلمين نصارى لم يهمه دين ولا جنس ولا سن أصبح طاغية متعطش للدماء يقتل النساء ويجبر أبنائهم على أكل لحوم امهاتهم
وضع على الخوازيق ما يقارب الـ 100 الف انسان
ومن هنا أصبح يلقب بفلاد داركولا أي فلاد ابن التنين أو ابن الشيطان
نهاية فلاد
كان فلاد خطراً لابد من وقفه فلم يسلم من أذاه أحد وأصبح الجميع يريد التخلص منه مسلمين ومسيحيين مكروها من الجميع يحكم بالخوفهنا ظهر القائد الشجاع رادو بن فلاد الثاني نعم هو أخوه الذي يعرفه ويوازيه في القوة والفكر والذكاء هذا القائد الشريف المختلف عن أخيه تماما قاد جيشاً اسلامياً لتخليص الناس من بطش هذا الطاغية المتعطش للدماء
وتم هزيمة جيش فلاد و حاول الفرار و الإستعانة بقادة المسيحية لكن الجميع رفض مساعدته بسبب طغيانه وايذاءه لهم
وقطعت رأسه ووضع على خازوق ويقال تم الطواف بها ليكون عبره لمن بعده
السنيما
في بدايات افلام الرعب اعتبرت قصة فلاد الدموي المتعطش للدماء التي كثرت الأخبار عنه أنه يحب شرب الدماء ويتلذذ بالقتل مادة جيده لأفلام الرعب وتم انتاج العديد من الأفلام التي تظهره ككابوس للناس كائن خارق دموي يجب قتلهثم مع الوقت أصبح الامر مجرد العوبه بين صناع الأفلام كل منهم يصنع قصة مختلفه
الى أن حدث في عام 2014 كارثة لتزوير التاريخ
تم صنع فيلم Dracula Untold داركولا غير المروي وتم مزج اسطورة مصاصي الدماء مع الحقائق التاريخية ثم تزوير الأمر وتصوير فلاد كبطل كان يريد التصدي لجيش المسلمين وليس انه طاغية تم تحرير الناس منه بمساعدة جيش المسلمين.
لن تنتهي قصة دراكولا طالما يعتبر مادة ثرية لصناع الأفلام لكن القصة الحقيقية ستظل مجرد صفحات على الإنترنت أو بين طيات الكتب لكن إلى الآن لم يهتم أحد بطرح القصة الحقيقية كمادة فنية