الهوية الجنسية أو (Gender Identity) هي مرض نفسي يشعر فيه المريض انه لا ينتمي لجنسه فيرى الذكر أنه المفترض ان يكون أنثى وترى الأنثى العكس وهناك أنواع مختلفة من الهوية في اضطراب الهوية الجنسية وهناك من يوما يشعر انه ذكر ويوماً يشعر انه أنثى
ومن لديهم هذا المرض غالباً لا توجد لديهم اى مشاكل جسدية من ناحية الجنس لكن هو مجرد شعور فييبدأ يتصرف الذكر المصاب بهذا المرض مثل النساء يرتدي ملابس نسائية يقلد تصرفات النساء ويحاول فرض شعوره هذا على المجتمع مطالبا ان يتم مخاطبته الخطاب اللغوي الأنثوي ويقال له هي وليس هو وما شابهه ونفس الشئ بالنسبة للأنثى التي تظن أنها ذكر
وهذا مما يجعل الأمر يتفاقم بدلا من البحث عن حلول وعلاج مناسب جعلوا هذا الجنون وكأنه صواب
والتسمية لكلا الصنفين تحول الهوية الجنسية (Transgender) أما التحول الجنسي (Transexual)
ثم ينضم للرياضيين النساء وبالطبع نظراً لتفوق الذكور على الإناث جسدياً يبدأ بتحطيم أرقام قياسية في الرياضات النسائية التي ترتكز على القوة البدنية لانهم وسط نظرائهم الذكور يكونون في المراكز المتأخره ولا يستطيعون المنافسه أو الربح لكن بين الإناث يمكنهم حصد المراكز الأولى بسهولة
وهو ما يثير غضب كثير من الرياضيين النساء
فيأخذ الذكر هرمون استروجين مما يجعل صوته أنعم مع صفات جسدية أخرى كتصغير الكتلة العضلية ضعف نمو شعر اللحية والشارب الى آخره من صفات تميل للأنوثة أكثر لكنه يظل ذكر مع انخفاض هرمون الذكورة في جسمه
ثم يتم عمل زراعة ثدي بالسليكون كذلك عمليات زراعة أعضاء تناسلية انثوية لكن في النهاية كلها مجرد أعضاء مزيفة لا تجعله أنثى ربما يبدو كالانثى لكنه ليس بانثى يظل كرموزون واى (Y chromosomes) الخاص بالذكور موجود فيه لا يتغير
نفس الشئ بالنسبة للانثى المتحولة جنسيا تقوم بإزالة ثديها والخضوع لعملة تجميلة لوضع عضو ذكري وتأخذ هرمون التستستيرون لكنها في النهاية مجرد عمليات تجميلة لا تغير واقع الإنسان
كل هذا كان يمكن تجنبه لو عامل الأطباء اضطراب الهوية على أنه مرض وليس قبول اخضاع المريض لعمليات تجميلية ليبدو خارجيا أنه من الجنس الآخر لكنها تجارة وتجارة ضخمة بملايين الدولارات
فتلك العمليات تكلف الكثير من المال وهو ما يصب في رصيد الأطباء ويزيد من الضرائب الحكومية
كذلك تجد أنثى قامت بعمليات كثيرة لتغيير مظهرها الخارجي لتبدو كالذكر لكنها تصر على لعب دورها الطبيعي كأنثى في الحمل والولاده
مثل توماس بيتي وهي امرأه غيرت في جسدها لتظهر مثل الذكور لكنها حملت لاكثر من مرة فظن الناس أنه يمكن للرجال أن يحملوا لظنهم انها رجل لكن هي امرأه ولا يوجد شئ يسمى فعلياً تحول جنسي مجرد عمليات تجميلة ليكون الظاهر غير الباطن
ومن لديهم هذا المرض غالباً لا توجد لديهم اى مشاكل جسدية من ناحية الجنس لكن هو مجرد شعور فييبدأ يتصرف الذكر المصاب بهذا المرض مثل النساء يرتدي ملابس نسائية يقلد تصرفات النساء ويحاول فرض شعوره هذا على المجتمع مطالبا ان يتم مخاطبته الخطاب اللغوي الأنثوي ويقال له هي وليس هو وما شابهه ونفس الشئ بالنسبة للأنثى التي تظن أنها ذكر
عدم اعتباره كمرض
في الغرب أصبح هناك اتجاه غريب وهو عدم معاملة هذا الإضطراب كمرض بل أنه حقيقه وأن من يشعرون به هم مشاعرهم صحيحه وأنهم بالفعل محبوسين في جسد ليس جسدهم , بل حتى تفترض حكومات في الغرب ان بدأ الطفل بالتصرف كالنساء أن يتم اعداده بدنيا ونفسياً لمرحلة التحول الجسدي ان اراد هذاوهذا مما يجعل الأمر يتفاقم بدلا من البحث عن حلول وعلاج مناسب جعلوا هذا الجنون وكأنه صواب
الفرق بينه وبين التحول الجنسي
إضطراب الهوية عادة ما يكون المرحلة السابقة للتحول الجنسي فيبأ المصاب باخذ هرومونات لجعل جسمة أكثر قابلية للتحول للجنس الآخر فيبدأ الامر من البداية بمجرد تقليد للجنس الآخر وينتهي بان يصبح المريض منتمي للجنس المقابل بسبب تشجيع الحكومات على تركهم بلا علاجوالتسمية لكلا الصنفين تحول الهوية الجنسية (Transgender) أما التحول الجنسي (Transexual)
استغلال الأمر للمصلحة الشخصية
هناك أكثر من رياضي ذكر يستغل الهوية الجنسية في ادعاء أنه أنثى من الناحية النفسية بالرغم أنه ذكر مكتمل الذكورةثم ينضم للرياضيين النساء وبالطبع نظراً لتفوق الذكور على الإناث جسدياً يبدأ بتحطيم أرقام قياسية في الرياضات النسائية التي ترتكز على القوة البدنية لانهم وسط نظرائهم الذكور يكونون في المراكز المتأخره ولا يستطيعون المنافسه أو الربح لكن بين الإناث يمكنهم حصد المراكز الأولى بسهولة
وهو ما يثير غضب كثير من الرياضيين النساء
هل التحول الجنسي فعلياً يغير الجنس
عمليات التحول الجنسي ما هي إلا عمليات تجميلية يأخذ المريض هرمونات الجنس الآخرفيأخذ الذكر هرمون استروجين مما يجعل صوته أنعم مع صفات جسدية أخرى كتصغير الكتلة العضلية ضعف نمو شعر اللحية والشارب الى آخره من صفات تميل للأنوثة أكثر لكنه يظل ذكر مع انخفاض هرمون الذكورة في جسمه
ثم يتم عمل زراعة ثدي بالسليكون كذلك عمليات زراعة أعضاء تناسلية انثوية لكن في النهاية كلها مجرد أعضاء مزيفة لا تجعله أنثى ربما يبدو كالانثى لكنه ليس بانثى يظل كرموزون واى (Y chromosomes) الخاص بالذكور موجود فيه لا يتغير
نفس الشئ بالنسبة للانثى المتحولة جنسيا تقوم بإزالة ثديها والخضوع لعملة تجميلة لوضع عضو ذكري وتأخذ هرمون التستستيرون لكنها في النهاية مجرد عمليات تجميلة لا تغير واقع الإنسان
كل هذا كان يمكن تجنبه لو عامل الأطباء اضطراب الهوية على أنه مرض وليس قبول اخضاع المريض لعمليات تجميلية ليبدو خارجيا أنه من الجنس الآخر لكنها تجارة وتجارة ضخمة بملايين الدولارات
فتلك العمليات تكلف الكثير من المال وهو ما يصب في رصيد الأطباء ويزيد من الضرائب الحكومية
هل هناك صلة بين إضطراب الهوية الجنسية والشذوذ
الغريب أن ليس كل المصابين بإضطراب الهوية الجنسية شواذ فتجد ذكر يتصرف كالنساء وقد يغضع لبعض العمليات التجميلية التي تظهره كأنثى دون تغيير العضو الجنسي لكنه لا يمارس الشذوذ بل يكون مرتبط بإمرأه وهو ما يجعل هذه الامور الجنونية أكثر تعقيداًكذلك تجد أنثى قامت بعمليات كثيرة لتغيير مظهرها الخارجي لتبدو كالذكر لكنها تصر على لعب دورها الطبيعي كأنثى في الحمل والولاده
مثل توماس بيتي وهي امرأه غيرت في جسدها لتظهر مثل الذكور لكنها حملت لاكثر من مرة فظن الناس أنه يمكن للرجال أن يحملوا لظنهم انها رجل لكن هي امرأه ولا يوجد شئ يسمى فعلياً تحول جنسي مجرد عمليات تجميلة ليكون الظاهر غير الباطن