ربما يفكر الإنسان انه من المتعة لعب الألعاب والتحديات ولكن عندما تكون الطريقة الوحيدة للفوز باللعبة هو الإنتحار والموت فالأمر حينها غريب ومقلق , ولكن لم يمنع هذا كثير من الشباب لممارسة تلك اللعبة القاتلة
مبدئياً اللعبة لن تجدها على أى متجر الكتروني معروف أو موثوق لانها محظورة
لكن ما ستجده هو مجرد تقليد ولعب تحاول محاكاة الحقيقية
ولكي تصل لنسخة حقيقية من اللعبة يتطلب من بحث طويل في مواقع غير معروفة ومراسلة أشخاص لكي تصل لنسخة حقيقية
وتعتمد اللعبة على 50 مستوى من أفعال يطلب منك ان تقوم بها على مدار 50 يوم
والمستوى الاخير يكون طلب منك الإنتحار , واللعبة مسئولة عن أكثر من 130 حالة موت في روسيا وأكثر من 200 حالة حول العالم
هو شاب روسي في سن الـ 21 إسمه فيليب بوديكين Philipp Budeikin
ويدرس الطب النفسي ويقال انه فصل من الجامعة بسبب أفكاره المتطرفة
قال الشاب الروسي والمسجون حالياً على خلفية اللعبة
ستجد أن بعضهم يقول ان اول طلب كان حفر رسم الحوت الازرق بآلة حادة على جلدهم وارسال صورة لمشرفي اللعبة
والبعض طلب منه كتابة حروف أو أرقام مثل f57 الخ
لكن المشترك بينهم أن أول طلب يتضمن ايذاء الجسم وذلك ليتأكدوا من أن اللاعب جاد فيما سيقوم به لاحقاً
البعض يفعلها فقط لمحاكاة الأمر لكنه يجد نفسه بعد ذلك وقع في شباك لا يستطيع التخلص منها
وأغلب المستويات تتطلب أمور غريبة مثل النهوض في الليل او في ساعات الصباح الأولى
الصعود لمباني عالية , والكثير من الأمور الغريبة والأشياء التي تؤذي اللاعب نفسياً وبدنياً
بالإضافة لمستويات يجبروك فيها على التواصل مع أحد المشرفين أو لاعب آخر وطبعا مشاركة الآلام النفسية والبدنية التي يتعرضون لها مما يفاقم الضغط النفسي الكبير عليهم
أيضاً اجبارهم على سماع موسيقى وأغاني تحث على الإكتئاب والموت
وان حاولت الخروج او لم تنفذ اى من الطلبات يتم تهديدك بقتل أحبائك وأهلك
حيث انه شرط ان لا تتكلم مع أحد وإلا سيتم تهديدك وتهديد حياة المقربين منك
يكون وصل بالإنسان الحال للإكتئاب والإحباط التام فحينها عندما يطلب منه أمر كهذا
يرى به وسيلة خلاص من ذلك العذاب
وهذا دليل على ان مبتكر اللعبه هذا ليس بشخص غبي لا يعرف ما يفعله هو استغل دراسته لعلم النفس لعمل تلك اللعبة الشيطانية
ويكونوا في حالة ضياع نفسي واجتماعي وعدم وجود اهتمام اسري مما يجعل كل تلك الامور تحدث اما أعين أهلهم دون ملاحظة
وهذه مجموعة من صور ضحايا اللعبة
منهم من أنهى حياته بالسقوط من مبنى مرتفع ومنهم من القى بنفسه أمام القطار ومنهم من شنق نفسه فحتى طرق الموت متنوعة ومحزنة
مبدئياً اللعبة لن تجدها على أى متجر الكتروني معروف أو موثوق لانها محظورة
لكن ما ستجده هو مجرد تقليد ولعب تحاول محاكاة الحقيقية
ولكي تصل لنسخة حقيقية من اللعبة يتطلب من بحث طويل في مواقع غير معروفة ومراسلة أشخاص لكي تصل لنسخة حقيقية
وتعتمد اللعبة على 50 مستوى من أفعال يطلب منك ان تقوم بها على مدار 50 يوم
والمستوى الاخير يكون طلب منك الإنتحار , واللعبة مسئولة عن أكثر من 130 حالة موت في روسيا وأكثر من 200 حالة حول العالم
مبتكر اللعبة
هو شاب روسي في سن الـ 21 إسمه فيليب بوديكين Philipp Budeikin
ويدرس الطب النفسي ويقال انه فصل من الجامعة بسبب أفكاره المتطرفة
قال الشاب الروسي والمسجون حالياً على خلفية اللعبة
هناك أشخاص هم نفايات بشرية ولا يمثلون اي فائدة للمجتمع بإبتكاري لتلك اللعبة أنا فقط أتخلص من النفايات البشرية
ما هي مستويات اللعبة
لا يوجد شئ ثابت في مستويات اللعبة فالمستويات تتغير من شخص لآخر وذلك بسبب الإختلافات التي تم ذكرها من بعض من استخدموا اللعبةستجد أن بعضهم يقول ان اول طلب كان حفر رسم الحوت الازرق بآلة حادة على جلدهم وارسال صورة لمشرفي اللعبة
والبعض طلب منه كتابة حروف أو أرقام مثل f57 الخ
لكن المشترك بينهم أن أول طلب يتضمن ايذاء الجسم وذلك ليتأكدوا من أن اللاعب جاد فيما سيقوم به لاحقاً
البعض يفعلها فقط لمحاكاة الأمر لكنه يجد نفسه بعد ذلك وقع في شباك لا يستطيع التخلص منها
وأغلب المستويات تتطلب أمور غريبة مثل النهوض في الليل او في ساعات الصباح الأولى
الصعود لمباني عالية , والكثير من الأمور الغريبة والأشياء التي تؤذي اللاعب نفسياً وبدنياً
بالإضافة لمستويات يجبروك فيها على التواصل مع أحد المشرفين أو لاعب آخر وطبعا مشاركة الآلام النفسية والبدنية التي يتعرضون لها مما يفاقم الضغط النفسي الكبير عليهم
أيضاً اجبارهم على سماع موسيقى وأغاني تحث على الإكتئاب والموت
لماذا يستمر اللاعب مع علمه بهذا الإيذاء
في بداية اللعبة يتم طلب منك معلومات شخصية كثيرةوان حاولت الخروج او لم تنفذ اى من الطلبات يتم تهديدك بقتل أحبائك وأهلك
كيف يصل الأمر للإنتحار
على مدار 50 يوم من التعذيب النفسي والبدني في سرية تامةحيث انه شرط ان لا تتكلم مع أحد وإلا سيتم تهديدك وتهديد حياة المقربين منك
يكون وصل بالإنسان الحال للإكتئاب والإحباط التام فحينها عندما يطلب منه أمر كهذا
يرى به وسيلة خلاص من ذلك العذاب
وهذا دليل على ان مبتكر اللعبه هذا ليس بشخص غبي لا يعرف ما يفعله هو استغل دراسته لعلم النفس لعمل تلك اللعبة الشيطانية
ضحاياً اللعبة
الغالبية من ضحايا اللعبة هم صغار في السن من 13 الى 20 سنةويكونوا في حالة ضياع نفسي واجتماعي وعدم وجود اهتمام اسري مما يجعل كل تلك الامور تحدث اما أعين أهلهم دون ملاحظة
وهذه مجموعة من صور ضحايا اللعبة
منهم من أنهى حياته بالسقوط من مبنى مرتفع ومنهم من القى بنفسه أمام القطار ومنهم من شنق نفسه فحتى طرق الموت متنوعة ومحزنة
لا للحوت الازرق
هذه رسالة يجب توجيهها لكل الشباب ان كنت تظن ان مثل تلك الأمور تجربتها شئ بسيط وانك بسهولة قد تخرج منها فإعلم انك واهم هناك قبلك من ظنوا هذا ونهايتهم كانت الموت
لا تجرب أشياء قد تنتهي بك بالموت او تجعل أشخاص مرضى يتحكمون بحياتك ويهددون امنك وامن اسرتك لانك شاركت معم معلوماتك الخاصه بنفسك
ان واجهت مشاكل في حياتك الجأ لاهلك أولا ان لم تجد لديهم ما تريد الجأ لاشخاص كبار معروف عنهم العقل وحسن الخلق , ابتعد عن اصحاب السوء
وهذه رسالة للاهل
قمة الإهمال ان تجد ابنك او بنت لمدة 50 يوم يتعذب ويتألم وأنت لا تشعر به
يجب ان تحرص على التواصل مع ابنائك وسؤالهم
ان وجدت اشياء وتصرفات غريبه عليك التدخل فوراً انظر ان كانت هناك علامات في أجسادهم او ايذاء للنفس فللأسف مثل تلك الامور أصبحت تصل الى مجتماعاتنا العربية
ويموت الشباب ولا نشعر إلا بعد حدوث المصيبه