أعماق البحار ممتلئة بعجائب المخلوقات ومن تلك المخلوقات الغريبه والمخيفة هي السمكة ذات الأنياب أو Fangtooth Fish
سمكة ربما لا تفكر بمظهرها إلا في الكوابيس أو في أفلام الرعب مظهرها غريب ومخيف للغاية وكأنه لا مجسم مخيف لا حياة فيه , لكن صدق من قال المظاهر خداعة
هذه السمكة غير مؤذية نهائياً للبشر فبالرغم من شكلها المخيف إلا ان حجمها لا يتعدى 16 سنتيمتر
تعيش تلك السمكة في اعماق البحار في الظلام الدامس طيلة النهار وفي الليل تبدأ بالإرتفاع قليلا والبعد عن الاعماق لكي تحصل على غذائها
خصوصاً انها مصنفه من أكثر الأسماك التي تعيش في اقصى أعماق البحار لذلك يصعب مصادفتها حتى من الغواصين
تصل الى عمق 5000 متر تحت سطح الماء
تتناول تلك السمكة المحار والقشريات بانواعها (كالجمبري والكابوريا) والأسماك الصغيرة وتستخدم محفذات كميائية لإيجاد فرائسها في الظلام
سميت ذات الأنياب طبعا بسبب مظهرها وان أنيابها تعتبر مقارنة بحجم جسمها أكبر انواع الأنياب في فك المخلوقات المعروفه مقارنة بحجم الجسم
وأنيابها لها جراب او غمد مثل السيوف في أعلى الفك حتى تستطيع إغلاقه وذلك الغمد هو قناة تمر في تجاويف في المخ
سمكة ربما لا تفكر بمظهرها إلا في الكوابيس أو في أفلام الرعب مظهرها غريب ومخيف للغاية وكأنه لا مجسم مخيف لا حياة فيه , لكن صدق من قال المظاهر خداعة
هذه السمكة غير مؤذية نهائياً للبشر فبالرغم من شكلها المخيف إلا ان حجمها لا يتعدى 16 سنتيمتر
تعيش تلك السمكة في اعماق البحار في الظلام الدامس طيلة النهار وفي الليل تبدأ بالإرتفاع قليلا والبعد عن الاعماق لكي تحصل على غذائها
خصوصاً انها مصنفه من أكثر الأسماك التي تعيش في اقصى أعماق البحار لذلك يصعب مصادفتها حتى من الغواصين
تصل الى عمق 5000 متر تحت سطح الماء
تتناول تلك السمكة المحار والقشريات بانواعها (كالجمبري والكابوريا) والأسماك الصغيرة وتستخدم محفذات كميائية لإيجاد فرائسها في الظلام
سميت ذات الأنياب طبعا بسبب مظهرها وان أنيابها تعتبر مقارنة بحجم جسمها أكبر انواع الأنياب في فك المخلوقات المعروفه مقارنة بحجم الجسم
وأنيابها لها جراب او غمد مثل السيوف في أعلى الفك حتى تستطيع إغلاقه وذلك الغمد هو قناة تمر في تجاويف في المخ