لعنة الفراعنة من الأمور الشهيرة عالمياً وليس فقط على الصعيد الإقليمي لمصر مسقط الحضارة الفرعونية وذكرت في كتب وتم صناعة أفلام كاملة مستنده عليها
لعنة الفراعنة : هي كوارث ومصائب حدثت لمن يتعدون على المقابر الفرعونية وبالفعل وحقيقة تم تسجيل حالات وفاة وحالات تشوه وامراض مزمنة أصابت من تعدوا على تلك الآثار والمقابر الفرعونية
لكن هل تلك اللعنة بالفعل هي أمر خارق للطبيعة او انتقام من الفراعنة الاموات لمن يتعدوا على مقابرهم؟
بكل بساطه لا , هي ليست أمر خارق للطبيعة ولا يوجد ميت سيعود لينتقم
الأمر علمي بحت تلك المقابر عمرها آلاف السنين بها جثث تتحلل في بيئة غير صحية بدون تهوية
فمن يقومون بفتح تلك المقابر ويدخلون مباشرة لتلك البيئة التي تعد غرفة مثالية لنمو فيروسات خطيرة ويتعرضون لها مباشرة فطبعا يصيبهم امراض قاتلة وقديماً لم يكن هناك علاجات متقدمه لعلاج تلك الامراض او قتل تلك الفيروسات وكان العمال يموتون جراء هذا ومن هنا اشتهرت لعنة الفراعنة
أيضاً كان يحدث تشوهات نتيجة الحلاقه فبعض من يفتحون تلك المقابر يكون ذاهب لأمر يراه مهم فكان يتهندم ويحلق لحيته وبعد حلاقة اللحية تظل مسام الجلد مفتوحة وعرض لإستقبال أى شئ في الهواء فطبعا عند استقبال فايروس قد يسبب تشوهات في الجلد ويسهل انتقال العدوى والمرض بتلك الطرق
أما الآن لم نعد نسمع عن تلك الامور وذلك لان العلماء المتخصصين في الآثار فهموا ما يحدث فأصبح عند فتح أى مقبرة يتم الإنتظار يوم أو يومين لتتعرض للتهوية وضوء الشمس
أيضاً لم يعد أحد يحلق لحيته أو يدخل المقبرة ولديه اى نوع من الجروح المفتوحة التي قد تكون وسيلة لإصابته بالمرض
لعنة الفراعنة : هي كوارث ومصائب حدثت لمن يتعدون على المقابر الفرعونية وبالفعل وحقيقة تم تسجيل حالات وفاة وحالات تشوه وامراض مزمنة أصابت من تعدوا على تلك الآثار والمقابر الفرعونية
لكن هل تلك اللعنة بالفعل هي أمر خارق للطبيعة او انتقام من الفراعنة الاموات لمن يتعدوا على مقابرهم؟
بكل بساطه لا , هي ليست أمر خارق للطبيعة ولا يوجد ميت سيعود لينتقم
الأمر علمي بحت تلك المقابر عمرها آلاف السنين بها جثث تتحلل في بيئة غير صحية بدون تهوية
فمن يقومون بفتح تلك المقابر ويدخلون مباشرة لتلك البيئة التي تعد غرفة مثالية لنمو فيروسات خطيرة ويتعرضون لها مباشرة فطبعا يصيبهم امراض قاتلة وقديماً لم يكن هناك علاجات متقدمه لعلاج تلك الامراض او قتل تلك الفيروسات وكان العمال يموتون جراء هذا ومن هنا اشتهرت لعنة الفراعنة
أيضاً كان يحدث تشوهات نتيجة الحلاقه فبعض من يفتحون تلك المقابر يكون ذاهب لأمر يراه مهم فكان يتهندم ويحلق لحيته وبعد حلاقة اللحية تظل مسام الجلد مفتوحة وعرض لإستقبال أى شئ في الهواء فطبعا عند استقبال فايروس قد يسبب تشوهات في الجلد ويسهل انتقال العدوى والمرض بتلك الطرق
أما الآن لم نعد نسمع عن تلك الامور وذلك لان العلماء المتخصصين في الآثار فهموا ما يحدث فأصبح عند فتح أى مقبرة يتم الإنتظار يوم أو يومين لتتعرض للتهوية وضوء الشمس
أيضاً لم يعد أحد يحلق لحيته أو يدخل المقبرة ولديه اى نوع من الجروح المفتوحة التي قد تكون وسيلة لإصابته بالمرض