الأفاعي من أخطر الكائنات على كوكب الأرض منها ما هو سام ومنها ما هو غير سام , ويعتمد على قوته العضلية , بل كلما كبر حجم الأفعى كلما غلب الظن أنها ليست سامه بل مما تعتمد على القوة العضلية في خنق فريستها ثم ابتلاعها وأكبر الأفاعي وأضخمها على الإطلاق هي الأفعى الشبكية أو المعروفة بإسم Reticulated Python هي تنتمي لمجموعة أفاعي البايثون وهي أفاعي ضخمه بمجمل انواعها لكن الشبكية هي الأضخم والأكبر
يصل طولها الى 10 أمتار ووزنها الى ما يقارب 160 كيلو جرام
وتتواجد تلك الافاعي في اسايا وفي غابات الأمازون
بل تعتمد في غذائها على بعض عجول الجاموس الصغيرة والغزلان بل حتى التماسيح وبعض المفترسات لا تنجوا منها
ثم بعد ذلك تقوم الأفعى بفصل فكها السفلي ففك الأفعى السفلي يفصل تماما مما يعطيها امكانية توسيعه بالكامل حتى تستطيع بلع فريستها ويمكن أن يتمدد لما يقارب المتر في الإتساع
فهناك من يحبون تربية تلك الأفاعي كونها غير سامه ولها شكل والوان جميلة يقتنيها البعض كحيوان اليف ويتناسون أنها كائنات مفترسة وعندما تبدأ في البلوغ تصبح خطره
وهناك بالفعل من تعرضوا لتجارب قريبه للموت بسبب تلك الأفاعي
فمنهم من يحب أن يضعها حول رقبته ويتصور بها وطبعا بمجرد ان تشعر الأفعى بنبض وجزء يمكنها الإلتفاف حوله كالرقبة تظن انه غذاء فتبدأ بالإلتفاف والعصر وان لم يستطيع الإنسان الخروج من ذلك المأزق سريعاً سيموت حتى لو كانت الأفعى فعلياً غير قادرة على التهامه كونها ليست في اقصى حجم لها
لن تجد صعوبه في قتل انسان حتى لو كبير لكن ابتلاع الإنسان مختلف عن ابتلاع باقي الكائنات
فأغلب الكائنات لها تكوين بدني طولي تبدأ الأفعى من الرأس ويبدأ فكها يتسع تدريجياً مع مرورها بالجسم
أما الإنسان له رأس صغير نسبيا مقارنة بعرض كتفيه فلا يمكن للأفعى ان تمدد فكها بالعرض مع وجود الكتفين بتلك الطريقة لذلك حتى بالرغم من تسجيل حالات قتل بعض البشر لكن لم يجدوا حالات ابتلاع إلا نادراً وهنا يكون السبب ان الضحية في وضع نوم على جانبه وليس على ظهره او وجهه فيصبح حينها بإمكان الأفعى تمديد فكها حوله
يصل طولها الى 10 أمتار ووزنها الى ما يقارب 160 كيلو جرام
وتتواجد تلك الافاعي في اسايا وفي غابات الأمازون
الغذاء
نظراً لضخامة تلك الأفاعي فلا يكفيها ما تأكله الأفاعي الاخرى كالطيور والزواحف والحيوانات الصغيرةبل تعتمد في غذائها على بعض عجول الجاموس الصغيرة والغزلان بل حتى التماسيح وبعض المفترسات لا تنجوا منها
طريقة قتل والتهام ضحيتها
تعتمد في قتل فريستها على أسلوب العصر فهي تلتلف بجسدها حول الفريصة ثم تبدأ بقبض عضلات جسدها التي تغطيه بالكامل وكلما حاولت الفريسة التنفس وخرج الهواء كلما زادت قبضة الأفعى عليها حتى تتكسر عظامها وتلفظ أنفاسهاثم بعد ذلك تقوم الأفعى بفصل فكها السفلي ففك الأفعى السفلي يفصل تماما مما يعطيها امكانية توسيعه بالكامل حتى تستطيع بلع فريستها ويمكن أن يتمدد لما يقارب المتر في الإتساع
خطورتها على البشر
نادراً ما تهاجم الأفاعي الشبكية أو الأفاعي العاصرة بالمجمل البشر لكن يمكل لتلك الأفاعي قتل البشر فعلياً حتى الصغير منها يمكنه ان يقتل إنسان ان تمكن من رقبتهفهناك من يحبون تربية تلك الأفاعي كونها غير سامه ولها شكل والوان جميلة يقتنيها البعض كحيوان اليف ويتناسون أنها كائنات مفترسة وعندما تبدأ في البلوغ تصبح خطره
وهناك بالفعل من تعرضوا لتجارب قريبه للموت بسبب تلك الأفاعي
فمنهم من يحب أن يضعها حول رقبته ويتصور بها وطبعا بمجرد ان تشعر الأفعى بنبض وجزء يمكنها الإلتفاف حوله كالرقبة تظن انه غذاء فتبدأ بالإلتفاف والعصر وان لم يستطيع الإنسان الخروج من ذلك المأزق سريعاً سيموت حتى لو كانت الأفعى فعلياً غير قادرة على التهامه كونها ليست في اقصى حجم لها
هل يمكن للأفاعي تلك ان تأكل البشر
يمكن ان تأكل شخص صغير البنية لكن شخص كبير البنية ستجد صعوبه في ابتلاعهلن تجد صعوبه في قتل انسان حتى لو كبير لكن ابتلاع الإنسان مختلف عن ابتلاع باقي الكائنات
فأغلب الكائنات لها تكوين بدني طولي تبدأ الأفعى من الرأس ويبدأ فكها يتسع تدريجياً مع مرورها بالجسم
أما الإنسان له رأس صغير نسبيا مقارنة بعرض كتفيه فلا يمكن للأفعى ان تمدد فكها بالعرض مع وجود الكتفين بتلك الطريقة لذلك حتى بالرغم من تسجيل حالات قتل بعض البشر لكن لم يجدوا حالات ابتلاع إلا نادراً وهنا يكون السبب ان الضحية في وضع نوم على جانبه وليس على ظهره او وجهه فيصبح حينها بإمكان الأفعى تمديد فكها حوله
لكن الحقيقة البشر أخطر على تلك الأفاعي من خطورتها عليهم فهناك صيد دائم لها من اجل جلدها الذي تصنع منه المنتجات الجلدية باهظة الأثمان