فرس النهر هو أحد أكبر الحيوانات العاشبة على كوكب الأرض حيث يصل طول فرس النهر البالغ الى 3.5 متر والى 1.5 متر ارتفاع ويتعدى وزنه الثلاثة أطنان , ويعيش فرس النهر في المتوسط من 40 الى 50 سنة لكن سجلت أنثى بإسم تانجا أكبر عمر تم قياسة لأفراس النهر وهو 61 سنة حيث ماتت في احد حدائق ميونخ في المانيا عام 1995 م
أما اسم سيد قشطه المنتشر في مصر
هو فقط إسم اطلق على أول فرس نهر دخل حديقة حيوان الجيزة لكن بعد ذلك التصق بإسم جميع الحيوانات من تلك الفصيلة
وتبلغ الإناث عادة في سن ما بين 4 الى 6 سنوات والذكور من 7 الى 8 سنوات
وتبلغ فترة الحمل لدى أفراس النهر ثمانية أشهر وتضع عادة مولوداً واحداً
ويأكل يومياً ما يقارب 35 كيلوجرام من الاعشاب ويمشي أكثر من 6 أميال
وجلده هذا يعتبر أيضاً وسيلة حمايته الأكبر مع جيرانه التماسيح حيث تعيش التماسيح جنباً الى جانب أفراس النهر لكنها لا تهاجمها بسبب سماكة جلدها من ناحية والتي يصعب اختراقها حتى على التماسيح إلا البالغ منها طبعا , أيضاً حجمها الهائل وقوتها التي تمكن البالغ منها بقتل تمساح بكل سهولة ولذلك أفراس النهر هي الحيوانات الوحيدة التي يمكن ان تتواجد بجانب التماسيح في نفس المكان
وبإرتفاع يقارب ارتفاع جسده بالكامل اى 1.5 متر وبه نابان أو قاطعان كبيران يصل طول الناب من 40 الى 50 سنتيمتر
وفتح فك فرس النهر هو علامه على شعورة بالتهديد وانه قد يهاجم من حوله
وبالرغم انه ليس حيوان لاحم لكن قوة فكه قادرة على قطع اللحم ويمكنه ان يقسم انسان لقسمين بضغطه واحده بكامل قوته أو على الأقل يكسر كل عظامه ويحطم أعضاءه الداخلية
وهو ما كان يجعل هناك دائما ضحايا في المناطق التي يعيش فيها فرس النهر مع القبائل البشرية
حيث القبائل تحاول اصطياده دائما من اجل اللحم والجلد والأنياب فكانوا يأكلون افراس النهر ويستخدمون جلودها كدروع وانيابها وعظامها كأسلحة
ويومنا هذا فرس النهر هو حيوان مهدد بالإنقراد وان استمرت طرق الصيد والتعدي على بيئته الطبيعية بالشكل الحالي خلال سنوات لن نجد أى منها
سبب تسميته فرس النهر
هو مشتق من التسمية اللاتينية (هيبوبوتاموس) حيث هيبو تعني (فرس) و بوتاموس تعني (نهر)أما اسم سيد قشطه المنتشر في مصر
هو فقط إسم اطلق على أول فرس نهر دخل حديقة حيوان الجيزة لكن بعد ذلك التصق بإسم جميع الحيوانات من تلك الفصيلة
طبيعته
هو حيوان إجتماعي حيث يصل القطيع الذي يعيش فيه الى 40 حيواناً وهي حيوانات شبه مائية حيث انها تقضي معظم وقتها في الماء والتمرغ في الوحل للحفاظ على جلدها من التقشر ورطوبة أجسامهاوتبلغ الإناث عادة في سن ما بين 4 الى 6 سنوات والذكور من 7 الى 8 سنوات
وتبلغ فترة الحمل لدى أفراس النهر ثمانية أشهر وتضع عادة مولوداً واحداً
ويأكل يومياً ما يقارب 35 كيلوجرام من الاعشاب ويمشي أكثر من 6 أميال
العدائية
أفراس النهر ليست حيوانات عدائية بطبيعتها فهي لا تهاجم إلا قليلاً لكنها غاية في الشراسة والتدمير إن هاجمت أحداً حيث تصل سرعة فرس النهر 30 ميل في الساعة حيث انه قادر على ان يسبق عداء أوليمبي بالتالي الفرار منه أمر مستحيل ان قام بمهاجمتكجلد فرس النهر
يعتبر جلد فرس النهر من أقوى أنواع الجلود في الطبيعة وكأنه يرتدي درع حقيقي لذلك في القدم كان صيده صعب جداً حيث ان الرماح لا تخترق جسده بسهولة ولكن كان يستخدم جلده في صناعة الدروع لحماية المحاربينوجلده هذا يعتبر أيضاً وسيلة حمايته الأكبر مع جيرانه التماسيح حيث تعيش التماسيح جنباً الى جانب أفراس النهر لكنها لا تهاجمها بسبب سماكة جلدها من ناحية والتي يصعب اختراقها حتى على التماسيح إلا البالغ منها طبعا , أيضاً حجمها الهائل وقوتها التي تمكن البالغ منها بقتل تمساح بكل سهولة ولذلك أفراس النهر هي الحيوانات الوحيدة التي يمكن ان تتواجد بجانب التماسيح في نفس المكان
فك فرس النهر
يعتبر فك فرس النهر أحد أكبر واقوى الفكوك في مملكة الحيوان حيث يمكنه فتحه بزاوية 180 درجةوبإرتفاع يقارب ارتفاع جسده بالكامل اى 1.5 متر وبه نابان أو قاطعان كبيران يصل طول الناب من 40 الى 50 سنتيمتر
وفتح فك فرس النهر هو علامه على شعورة بالتهديد وانه قد يهاجم من حوله
وبالرغم انه ليس حيوان لاحم لكن قوة فكه قادرة على قطع اللحم ويمكنه ان يقسم انسان لقسمين بضغطه واحده بكامل قوته أو على الأقل يكسر كل عظامه ويحطم أعضاءه الداخلية
وهو ما كان يجعل هناك دائما ضحايا في المناطق التي يعيش فيها فرس النهر مع القبائل البشرية
حيث القبائل تحاول اصطياده دائما من اجل اللحم والجلد والأنياب فكانوا يأكلون افراس النهر ويستخدمون جلودها كدروع وانيابها وعظامها كأسلحة
أماكن التواجد
كانت أفراس النهر تتواجد بكثرة في شمال افريقيا واوربا وهي تحب العيش في الأماكن البارده بعض الشئ شريطة عدم تجمد المياه التي تعتمد عليها في العيش وكانت حتى موجوده في مصر على ضفاف النيل لكن في العصر الروماني كانوا يقتلونها حتى لم يعد أى منهاويومنا هذا فرس النهر هو حيوان مهدد بالإنقراد وان استمرت طرق الصيد والتعدي على بيئته الطبيعية بالشكل الحالي خلال سنوات لن نجد أى منها