محتال وزوجته قررا الذهاب الى مدينه والنصب على اهلها , وعندما وصل الى المدينه اشترى حماراً وملأ فمه بالذهب وكلما نهق وقع من فمه النقود
ذهب المحتال بالحمار الى مكان حيث تزدحم فيه الناس وعرض عليهم الحمار للبيع وانه حمار غير عادى كلما نهق سقط من فمه الذهب
فلم يصدقه احد حتى نهق الحمار وسقط من فمه الذهب تصارع الناس على شرائه حتى اشتراه احد التجار بمبلغ كبير من المال
وعندما عاد الى البيت اكتشف انه تعرض الى عمليه نصب كبيره
فقرر الذهاب مع بعض أهل المدينة الى بيت المحتال ليسترجع أمواله
وعندما وصل لم يجد الا زوجته وأن الزوج غير موجود لكنها قالت لهم سترسل الكلب له حتى يحضر
اندهش الجميع مما قالته الزوجه واطلقت الكلب
وبعد قليل حضر الزوج وفى يده كلب يشبه الكلب الذى اطلقته زوجته
فاندهش الناس ونسوا لماذا اتوا وبدأوا فى التفاوض على الكلب حتى اشتراه احدهم بمبلغ كبير من المال
وعندما عاد الى المنزل اخبر زوجته عن الكلب وطالبها ان تطلق صراح الكلب وهو خارج المنزل حتى يعود به
وبعدها فعلت زوجته واكتشف انه نصب عليه
فقرر الذهاب الى المحتال كى يسترد امواله
ولكنه لم يكن بالمنزل وعندما عاد سأل زوجته لماذا لم تكرم ضيوفها وقام بقتلها بسكين فى الحقيقه كان يضع كيس من الدم على زوجته وعندما طعنها ظن الجميع انه قتلها بسبب الدماء التى سالت منها
لكنه اخبرهم انه يستطيع ان يحيها بمزمار اخرجه من جيبه واخذ يعزف حتى قامت الزوجه فى نشاط غير عادى وسط دهشه الجميع
نسى الجميع لماذا اتوا وتصارعوا على شراء المزمار وبالفعل اشتراه احدهم بمبلغ كبير من المال
عاد الرجل الى المنزل وطعن زوجته واخذ يعزف بالمزمار ساعات فوق رأس زوجته ولكن دون شئ
وعندما سألوه اهل المدينه اجابهم انها تعمل خشيه ان ينفضح امره
فاستعاره منه اهل المدينه وقتل كل منهم زوجته
وعندما كشف الأمر قرر أهل المدينة ان يلقوا المحتال في الماء ويغرقوه
وضعوه في كيس وساروا به حتى شعروا بالتعب فجلسوا للـــراحة فنــاموا .
صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ، فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده داخل الكيس وهؤلاء نيام فقال له : بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري
طبعاً أقنع المحتال الراعي بأن يحل مكانه في الكيس طمعاً بالزواج من ابنة كبير التجار ، فدخل مكانه بينما أخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة
ولما نهض الناس ذهبوا وألقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين
لكنهم وجدوا المحتال أمامهم
ومعه 300 رأس من الغنم
اصابتهم الدهشه وسألوه قال لهم بأن حوريه انقذته واخذته الى الشاطئ واعطته مال وذهب وغنم وقالت ان رموك بالبحر مره اخرى فسأجعلك اغنى رجل فى المدينه فرمى اهل المدينه بأنفسهم فى البحر
ومات الجميع واصبحت المدينه ملك للمحتال
ذهب المحتال بالحمار الى مكان حيث تزدحم فيه الناس وعرض عليهم الحمار للبيع وانه حمار غير عادى كلما نهق سقط من فمه الذهب
فلم يصدقه احد حتى نهق الحمار وسقط من فمه الذهب تصارع الناس على شرائه حتى اشتراه احد التجار بمبلغ كبير من المال
وعندما عاد الى البيت اكتشف انه تعرض الى عمليه نصب كبيره
فقرر الذهاب مع بعض أهل المدينة الى بيت المحتال ليسترجع أمواله
وعندما وصل لم يجد الا زوجته وأن الزوج غير موجود لكنها قالت لهم سترسل الكلب له حتى يحضر
اندهش الجميع مما قالته الزوجه واطلقت الكلب
وبعد قليل حضر الزوج وفى يده كلب يشبه الكلب الذى اطلقته زوجته
فاندهش الناس ونسوا لماذا اتوا وبدأوا فى التفاوض على الكلب حتى اشتراه احدهم بمبلغ كبير من المال
وعندما عاد الى المنزل اخبر زوجته عن الكلب وطالبها ان تطلق صراح الكلب وهو خارج المنزل حتى يعود به
وبعدها فعلت زوجته واكتشف انه نصب عليه
فقرر الذهاب الى المحتال كى يسترد امواله
ولكنه لم يكن بالمنزل وعندما عاد سأل زوجته لماذا لم تكرم ضيوفها وقام بقتلها بسكين فى الحقيقه كان يضع كيس من الدم على زوجته وعندما طعنها ظن الجميع انه قتلها بسبب الدماء التى سالت منها
لكنه اخبرهم انه يستطيع ان يحيها بمزمار اخرجه من جيبه واخذ يعزف حتى قامت الزوجه فى نشاط غير عادى وسط دهشه الجميع
نسى الجميع لماذا اتوا وتصارعوا على شراء المزمار وبالفعل اشتراه احدهم بمبلغ كبير من المال
عاد الرجل الى المنزل وطعن زوجته واخذ يعزف بالمزمار ساعات فوق رأس زوجته ولكن دون شئ
وعندما سألوه اهل المدينه اجابهم انها تعمل خشيه ان ينفضح امره
فاستعاره منه اهل المدينه وقتل كل منهم زوجته
وعندما كشف الأمر قرر أهل المدينة ان يلقوا المحتال في الماء ويغرقوه
وضعوه في كيس وساروا به حتى شعروا بالتعب فجلسوا للـــراحة فنــاموا .
صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ، فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده داخل الكيس وهؤلاء نيام فقال له : بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري
طبعاً أقنع المحتال الراعي بأن يحل مكانه في الكيس طمعاً بالزواج من ابنة كبير التجار ، فدخل مكانه بينما أخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة
ولما نهض الناس ذهبوا وألقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين
لكنهم وجدوا المحتال أمامهم
ومعه 300 رأس من الغنم
اصابتهم الدهشه وسألوه قال لهم بأن حوريه انقذته واخذته الى الشاطئ واعطته مال وذهب وغنم وقالت ان رموك بالبحر مره اخرى فسأجعلك اغنى رجل فى المدينه فرمى اهل المدينه بأنفسهم فى البحر
ومات الجميع واصبحت المدينه ملك للمحتال